الرشاقة المؤسسية ومستقبل المؤسسات الرياضية
جميعنا كرياضيين
يدرك المقصود بالرشاقة كأحد عناصر اللياقة البدنية، ولكن برز في السنوات الأخيرة
مفهوم الرشاقة المؤسسية كأحد المفاهيم الإدارية الحديثة التي تضمنتها مبادئ وقيم
الرشاقة Agility وكيفية
تطبيقها في المؤسسات المختلفة لمواجهة واستيعاب التغيرات، وتحقيق السرعة والجودة
في إنجاز المشاريع وتقديم الخدمات بكفاءة وفعالية، والقدرة على التعامل مع
التحديات والتغيرات السريعة اقتصادياً واجتماعياً وتقنياً، والمصحوبة بتدفق هائل للمعلومات
الكمية والنوعية واللحظية التي يستخدمها صنّاع القرار مقرونةً بزيادة وتنوع رغبات
المتعاملين ومطالبهم، وأصبح لزاماً على قادة المؤسسات التعرف على مظاهر المرونة
والرشاقة المؤسسية ومعالمها، وقيامهم بمراجعة وضع مؤسساتهم وتحليلها بطريقة مهنية،
ومن ثم تحديد مواطن التحسين ووضع الخطط التنفيذية للوصول الى مؤسسات رشيقة.
ولاشك أن
المؤسسات الرياضية تواجه تحديات كثيرة منها ما هو تنظيمياً متمثلاً في تداخل
المهام والسلطات، أضف إلى ذلك الصراع التنظيمي بين المستويات الإدارية المختلفة،
وتجد هياكل تنظيمية جامدة واختلاط المفاهيم بين ما هو إشرافي وما هو تنفيذي فتجد مجالس
إدارات تقوم بأعمال تنفيذية وتجد إدارات تنفيذية تتدخل في شؤون مجالس الإدارة، ومن
ناحيةٍ أخرى تجد استعراض قوى بين هذا وذاك داخل المؤسسة الواحدة أو بين المؤسسات
المختلفة، كما أن هناك كثير من التداخلات بين اللوائح والتشريعات المحلية التي
تحكم المؤسسات الرياضية والاتحادات الدولية التابع لها، وعدم وجود خطط طويلة
ومتوسطة المدى لإدارة الشأن الرياضي، وبالتالي تجد أن المؤسسات الرياضية في كثير
من الأحيان تغوص في بحر من الصراعات وبيئة يغلب عليها التقليدية في إدارة المنظومة
الرياضية في ظل بيئة محترفة تدار تكنولوجياً على المستوى العالمي، ومن ثم فيمكن
القول أن تحقيق الاستدامة والنجاح في البيئة الجديدة يحتاج من المؤسسات الرياضية إلى
التغيير من كونها مؤسسات تقليدية إلى مؤسسات رشيقة، ولديها سمات هيكلية مستقرة
وقابلة للتطور بحيث تدعم القدرات الديناميكية وتستطيع التكيف بسرعة مع التحديات والفرص
الجديدة، فالرشاقة التنظيمية تعد ضرورة حتمية في وقتنا الحالي، ويمكن الاستشهاد في
ذلك بأقوال (بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت) "أن زبائنك
الغير راضين عن خدماتك هم أكبر مصدر للتعلم بالنسبة لك".
وتعبر الرشاقة
التنظيمية القدرة على تحديد وتنفيذ المبادرات التي تتماشى مع الاستراتيجية بسرعة
للاستجابة للفرص والتحديات، ومن ثم فإنه يجب على المؤسسات الرياضية مواكبة الفرص
والتهديدات التي يخلقها تزايد احتياجات المستفيدين والتغييرات مثل البيانات الضخمة
وانترنت الأشياء. وهذا يعني أنه لا يجب على المؤسسات الرياضية فقط تتبع التغييرات
في نمطها الإداري ولكن أيضاً تغيير التوجه بشكل غير مباشر نحو تنفيذ مبادرات جديدة
لتجنب المخاطر أو تحقيق مزايا تنافسية. فالمنظمات التي تتبنى الرشاقة
التنظيمية في أعمالها وأنشطتها تحقق لها العديد من النتائج ومنها (التحسين المستمر
للعمليات التنظيمية، زيادة حصتها السوقية، تحسين السيطرة على الكلف، كسب قيمة
مضافة نتيجة استثمارها في التقنيات المتطورة ومواجهتها للتغيرات السريعة، زيادة
رضا العاملين، سرعة تحقيق الأهداف المطلوبة، تقديم منتجات وخدمات عالية الجودة،
الاستجابة السريعة لطلبات العملاء).
وتجدر الإشارة
هنا إلى العناصر الرئيسية للرشاقة المؤسسية والتي تتمثل في الابتكار، الرؤية
الاستشرافية، التميز، المرونة والتكيف، التعاون، السرعة، وكذلك فقد أوضحت الدراسات
العديد من المحددات التي تمكن المنظمة من تحقيق رشاقتها ويمكن توضيح هذه الأبعاد رشاقة
الاستشعار (Sensing Agility) وهي
القدرة التنظيمية لفحص ومراقبة والتقاط الأحداث من التغير البيئي (تغير تفضيل
العميل، تحركات المنافسين الجديدة، والتكنولوجيا الجديدة) في الوقت المناسب،
ورشاقة اتخاذ القرار (Decision-making Agility): هي القدرة
على جمع وتراكم، وهيكلة، وتقييم المعلومات ذات الصلة من مصادر متنوعة لتفسير
الآثار المترتبة على الأحداث الخاصة على الأعمال دون تأخير، وتحديد الفرص
والتهديدات القائمة على تفسير الأحداث، ووضع خطط العمل التي توجه كيفية إعادة
تكوين الموارد وعمل إجراءات تنافسية جديدة، ورشاقة التطبيق/ الممارسة (Acting Agility) هي القدرة على إعادة تكوين الموارد
التنظيمية بشكل حيوي وجذري، وتعديل العمليات، وإعادة هيكلة الإجراءات على أساس خطط
فعلية وتقديم منتجات وخدمات جديدة ونماذج سعرية للسوق في الوقت المناسب، والإبداع
الذي يعد أمر أساسي لتطوير أي منظمة، ويتحقق من خلال الممارسات المبدعة ينبغي على
المنظمة اعتماد نموذج إداري من الإبداعات التي تشمل عمليات الإبداع التنظيمي على
أساس الكفاءات المهنية والمهارات الإدارية وتأثيرها على عملية صنع القرار، وجودة
الخدمة في بيئة مضطربة وارتفاع مستوى المنافسة بين منظمات الأعمال، ومع دخول المنظمات
إلى الأسواق العالمية في جميع أنحاء العالم. وعليه
بأنه يتوجب على المؤسسات الرياضية السرعة في التحول من المؤسسات التقليدية إلى
مؤسسات رشيقة لديها القدرة على التعامل مع التغيرات المختلفة والمستحدثات
المختلفة، هذا إن كانت تريد أن تنمو وتتماشى مع احتياجات صناعة الرياضة.. وعلى
الله قصد السبيل
بقلم د.
حماده العنتبلي
جميل جداً دكتور حمادة أن تتمتع المؤسسة الرياضية باحد العناصر التي تعمل عليها وتنمي ظهورها بين لا عبيها وهي الرشاقة.
ردحذفوالسؤال هو كيف للرشاقة أن تؤثر في أنظمة وبروقراطية ممنهجة في إدارة المؤسسات الرياضية، من ناحية السرعة في اتخاذ القرار كما تفضلت واستشعار وتنافسية جديدة في التطبيقات
من وجهة نظري في ظل وجود إدارات رياضية تتوارث المنصب لا يمكن التمتع بهذا العنصر وانطلاقة من الداخل فبناء عناصر اللياقة البدنية بحاجة إلى اعداد تدربي و بناء الرشاقة المؤسسية بحاجة على اعداد موجه نحو الرشاقة.
ولي أن استزيد وأنهل من مناهل علمكم.
صفوان عولقي
تحياتي وتقديري للدكتور حماده العنتبلي موضوع شيق أودّ التاكيد على ((من حيث ان على المؤسسات السرعة في التحول من التقليدية الى رشيقة )) حيث انه واقع نتعايش معاه حاليا أجبرتنا عليه الظروف الحالية في المجتمع فقد عملنا جاهدين للتحول من التقليدية الي الرشاقة بشكل مميز من ناحية التعلم والتدريب والممارسات العملية عن بعد فقد تم بذل جهد كبير للاستمرار في تطبيق الادارة والتدريب والتعليم عن بعد والذي ساعد على نجاح هذا العملية التطويرية الرغبه والدافعية في الانتقال للمرحلة الجديده ففي ادارة التربية الرياضية بوزارة العربية والتعليم التي انتمي اليها عمل قسم الرياضه باعداد الدروس للبوابة التعليمية وجاري تصوير حصص رياضيه للتعلم عن بعد اضافة لعقد الاجتماعات عن بعد فقد انتقلنا بليلة وضحاها من التقليدية للرشاقه
ردحذفالدكتوره لطيفة القعود دكتوراه الادارة الرياضية
رئيس قسم المرشدات بادارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات
وزارة التربية والتعليم مملكة البحرين
موضوع الرشاقة المؤسساتية كأفراد إدارية و أطقم رئيسية و ثانوية و ككتلة و مجموعة مؤسساتية كاملة يتطلب الفهم الواسع و المستفيض لهذا المصطلح من باب العلاقة الاتصالية و الترابطية بين مكونات المؤسسة خاصة في المجال الرياضي فهلا نقدم تعريفات ومفاهيم تضبط هذا المصطلح من الناحية اللغوية و الاصطلاحية... ؟!
ردحذفالدكتور ميسوري رزقي
اسمحوا لي أصدقائي الأعزاء وأساتذتي الأجلاء أن أقدم لحضراتكم مزيد من الإيضاح حول مفهوم الرشاقة المؤسسية :
ردحذف- تعبر الرشاقة المؤسسية عن قدرة المنظمة على الاستجابة الاستباقية للتغيرات المفاجئة وظروف السوق وتلبية رغبات ومتطلبات العميل المتغيرة عن طريق التركيز على قواعد المنافسة المتمثلة بالتميز والسعر، المواصفات، الجودة، الكمية، التحديث الالكتروني واستخدام الموارد والعمليات والإمكانيات الداخلية اللازمة وإعادة هيكلتها فضلاً عن اغتنامها للفرص التي تتيحها تلك التغيرات.
كما أن هناك من يعرفها بأنها مدى مرونة المنظمة في الاستماع لبيئة مضطربة التغير والتغيير وقدرتها في الاستجابة السريعة لتلبية الحاجات والرغبات والتوقعات المختلفة لعملائها.
وتعرف كذلك بأنها فن قيادة المنظمة في ظل ظروف بيئية متغيرة غير مستقرة، والقدرة على استغلال الفرص لتحقيق الميزة التنافسية في قطاع العمل وزيادة حجم المبيعات والحصة السوقية.
د. حماده العنتبلي
ويمكن تحديد مرتكزات الرشاقة المؤسسية فيما يلي :
ردحذف نظام يهتم بمحورين رئيسيين هما: إزالة كافة أشكال الهدر داخل المؤسسة والتطوير الدائم والتحسين المستمر لكل الأنشطة، هذان النقطتان يلخصان المرتكزات الأساسية التي يقوم عليها نظام الإدارة الرشيقة.
محددات تمكن المنظمة من تحقيق رشاقتها، وهي: (التخطيط، التنظيم،الأفراد، التكنولوجيا، الإبداع، والقدرة على استغلال الفرص).
العناصر الرئيسية للرشاقة المؤسسية:
ردحذف1. الابتكار: القدرة على توليد واستخدام الأفكار والمنهجيات والتقنيات الجديدة والسير بالابتكارات الجذرية.
2. الرؤية الاستشرافية: القدرة على التعرف على التوجهات المستقبلية وإدراك أبعادها وآثارها.
3. التميز: التفرد في تقديم الخدمات التي تفوق التوقعات، واستدامة النتائج المتميزة من خلال قيادة تتحلى بالنزاهة والرشاقة.
4. المرونة والتكيف: القدرة على ضبط وتلبية الاحتياجات المتغيرة، والتعامل مع حالة عدم اليقين والغموض بفاعلية.
5. التعاون: القدرة على الاستفادة من المعرفة والموارد الداخلية والخارجية لتعزيز المهمة وبناء الشراكات.
6. السرعة: القدرة على التعرف والاستجابة مع الإيقاع اللازم للظروف والأحداث الجديدة وإدارة التغيير.
د. حماده العنتبلي
ن الرشاقة التنظيمية مفهوم واسع يتناسب علميا بشكل طردي مع
ردحذفأهداف وحجم أعمال وعلاقات وبيئة
المنظمة،كما يتناسب عمليا مع ثقافة
قيادة المنظمة وقدراتها وصفاتها،ولما كانت هذه القيادة مسؤولة عن تشكيل التوجه وتصميم التحرك وتنظيم الجهود واستثمار الموارد لتحقيق الأهداف المنشودة وفق مقتضيات الظروف المتغيرة عليه يتطلب منها
عدم الجمود وتجنب الركود والحذر من بطىء الاستجابة للتغيرات او تأخرها وإظهار أعلى درجات اليقظة
والانتباه والمتابعة المستمرة للاوضاع
الداخلية والخارجية المتعلقة بالمؤسسة لتحديث قاعدة بيانات قراراتها المختلفة ولتقييم مستوى
نتائجها ولمراجعة واقع إدارتها وخاصة بالمقارنة مع المؤسسات المناظرة . وهنا ستتحرك لدى القيادة
الرشيدة بوادر إدارة التغيير وإجراء
التحركات والتحولات التنظيمية المطلوبة والمناسبة والسلسة وسيظهر
هنا مصطلح رشاقة الحركة التنظيمية
والتي تتأثر بعدة مصادر أساسها مدى قابليتها على الحركة (القابليات الدينامية) والمتمثلة بأربع قابليات هي:
١-قابلية المنظمة على التعلم بطرق متنوعة لتحسين معرفتها والاطلاع
على الأفكار والمعلومات الحديثة والمناسبة لاستشعار وتصميم ما يمكن تقديمه من الخدمات والسلع الجديدة والمرغوبة بطرائق ابداعية متميزة وبنكهة تنظيمية خاصة.
٢-قابلية المنظمة على إدارة التحالفات
الداخلية والخارجية مع منظمة أو عدد من المنظمات التي يمكن تتكاتف فيما بينها لتحقيق المنافع المتبادلة وأهداف الصالح العام. وهذا التحرك سيقودها حتما إلى التعلم وتبادل الخبرات وزيادة النضج التنظيمي واستشعار مزيد من الفرص
الابداعية فضلا عن الحفاظ على الطاقات من خلال الابتعاد عن الصراعات الداخلية والخارجية الهدامةوالمستنزفة للقوى والموارد والوقت.
٣-قابلية المنظمة على التكامل،وهنا يلعب الذكاء الإداري دورا بارزا وحاسما في أحداثه داخليا بين عناصر ومكونات العمل الاداري
وخارجيا بين مخرجات العمل الإداري
وانشطته ومعطيات البيئة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية.
٤-قابلية المنظمة على إعادة التشكيل التنظيمي بشكل يتلاءم مع التحركات المستجدة والمرتقبة والمحتملةوالاستراتيجية وبناءا على التغيرات الجارية والمحتملة .وكذلك فمن المؤكد أن القابليات
السابقة تحتاج إلى تحرك إداري منظم
وسليم لأحداثها وتحقيق التكيف للمحافظة على نمو المنظمة واستمرارية تقدمها وفق توازن تنظيمي يسير بهذه القابليات الأربعة
لعمل نقلات نوعية مدروسة ومتدرجة ومستدامة تدل بوضوح على خفة الحركة التنظيمية وجودتها.
اخوكم /ا.د. رياض احمد اسماعيل
العراق - نينوى - جامعة الموصل
كلية التربية البدنية وعلوم الرياضه
شكرا د.حمادة. عالمعلومات القيمة وهذا ما نعلمه في الجامعات اختصاص الادارة الرياضية الحديثة مادة التسويق
ردحذفكون ما تفضلت به من موضوع الرشاقة التنظيمية. او ايضا ما يعرف بالمرونة التنظيمية وهي ما تعرف ب قدرة الشركة او المؤسسة على التغيير او التكيف السريع استحابة للتغيرات في السوق وهي تساعد المؤسسة على الاستجابة بنجاح لظهور منافسين جدد او تقنيات جديدة اوللتحولات المفاجئة في احوال السوق بشكل عام
والمرونة هنا لا تتعارض مع الاستقرار في معظم المؤسسات بل هي نتيجة الذكاء التنظيمي
والرشاقة التنظيمية هي القدرة التنظيمية للاستشعار والاستجابة بشكل ناجح للفرص والتهديدات المتاحة في السوق وفي الوقت المناسب كما ان الرشاقة التنظيمية هي التطبيق الناجح لقواعد المنافسة مثل السرعة والنرونة والابتكار والجودة من خلال وسائل التكامل بين الموارد واعادة تشكيل افضل الممارسات في بيئة المعرفة الغنية من احل تقديم خدمة ومنتجات تقود العميل في بيئة سريعة التغيير
_ اختم معاكم ب تعريف ابعاد الرشاقة التنظيمية
١_ رشاقة الاستشعار :
وهي القدرة على التقاط التغييرات البيئية مثل التغييرات في تفضيلات العملاء، التحركات الجديدة للمنافسين، والتكنولوجيا الجديدة في الوقت المناسب
٢_رشاقة اتخاذ القرار
وهي القدرة على جمع وتحليل البيانات والحصول على المعلومات وتحديد الفرص والتهديدات ووضع الخطط والقرارات لاعادة تكوين الموارد وعمل خطط تنافسية جديدة في الوقت المناسب
٣_ رشاقة التطبيق :
هي القدرة على اعادة تشكيل الموارد التنظيمية بشكل جذري وتعديل العمليات التجارية وتقديم منتجات وخدمات ونماذج جديدة للسوق في الوقت المناسب
شكرا لكم
تلميذكم /. العقيد الدكتور
فادي الكبي لبنان
دكتوراة ادارة رياضية جامعة حلوان
ان افضل تجربة مرت بها المنظمات بشكل عام والرياضية بشكل خاص هي الازمة الحالية ...فالمنظمات الرياضية تمثل عدة جوانب ومنها تعاقد الاعبين ومبالغ تذاكر المباريات وتكاليف صيانة المنشات الرياضية ناهيك عن انخفاض مستوى اداء الاعبين واعداد الرواد ...ممايضع هذه المنظمات في مازق حقيقي يتطلب حزمة من الاجراءات الادارية والفنية والمالية.....خلاصة الكلام على المنظمات وضع خطط الرشاقة من ضمن جدول الخطة الإستراتيجية والسنوية لها.والتي يحب ان تتضمن مااورده الزملاء انفا.د.محمد ذاكر .جامعة الموصل
ردحذفأن سر نجاح المؤسسات الرياضية يتمثل بقدرتها على مواجهة التحديات باقصر وقت واقل ثمن ...وهذا يتطلب امتلاك تلك المؤسسة لخطة استراتيجية تتميز بالمرونة والرشاقة والتي تمكنها من مواءمة ما تمتلكها من إمكانات ومورار لتخطي العقبات التي تواجهها واستثمارها لما فيه مصلحة المؤسسة وديمومتها
ردحذفد. محمود عزب
إرسال تعليق